شغب طفولة

يُطارحُ نصراً..


قمرٌ صريعٌ على عتباتِ قشٍ من الأماني ، وخريفُ نصرٍ مضني

يعاندُ أبجديةَ العجزِ ، يتأهبُ للخروجِ من مرجلِ الضعف

رغم فقرهِ الأزلي للفرح، وبردِ عمرهِ القارص وسريانِ سرطانُ الانتظار

في جسده المسجى على مشجبِ الشوكْ…

سينتصرُ يوماً ما ..

زر الذهاب إلى الأعلى