شغب طفولة

أنفة ..


أنفة .. بقلم / آمنة محمود



في نصف عتمة، وأفكار سريعةُ الانجذاب نحوي ..
تتربع في جوف الرأس تتوسط منصة الإنصات لسحابة ” التشابه “
 التي ترخي جدائلها عليّداكنةً ، يستحيلُ على ّ تكهنها ..وبعد محاولاتٍ حثيثة 
..أُغَلِّقُ السجلات .. وأرشُ الوقتَ بعطر نسيآنْ .. موسوسةً لذاتي .. بذبذبات الأنفة 
.. ” لا يعنيني ذلك ” !!

زر الذهاب إلى الأعلى