الإرث والإبداع

قبرٌ يحتضن جورية في مشفى الشفاء الطبي

قبرٌ يحتضن جورية في مشفى الشفاء الطبي

آمنة  حميد مع ساعات الغروب يبدو المشهد ملهماً، رغم أنني أقف على مقبرة فيها عشرات الأضرحة الفقيرة، فلم تغلق هذه…
شهداء مجهولي الهوية وأطفال بمستقبل مجهول

شهداء مجهولي الهوية وأطفال بمستقبل مجهول

آمنة حميد ليس من الغريب أن تمر ساعات النهار تلو النهار، ويظل جثمان شهيد مجهول الهوية مسجى على الأرض أسفل…
آمنة حميد: صلابة في وجه المحن ورسالة لا تعرف الانحناء

آمنة حميد: صلابة في وجه المحن ورسالة لا تعرف الانحناء

“خياراتي لم تكن يوماً إلا مُرةً ومدهشة، ولم تكن في يوم من الأيام هذه المنعطفات إلا صعبة ومصيرية، ولستُ ممن…
حين تُغتال الحياة في مستشفى الشفاء

حين تُغتال الحياة في مستشفى الشفاء

لم يكن مساءً عاديًا في شهر مارس الماضي حينما قررت آلة الحرب أن تُغتال الحياة في أحد آخر معاقلها؛ مستشفى…
مطر وطين وصغار بأقدام حافية!

مطر وطين وصغار بأقدام حافية!

آمنة حميد انفجار اثنين ثلاثة أربعة عشرين، هكذا تبدأ مداهمات الجيش للمنطقة الجغرافية فتبدأ مهمته العسكرية فيموت النساء والأطفال، علمتنا…
توقٌ إليكَ “مهدي” لا محدود

توقٌ إليكَ “مهدي” لا محدود

أحبكِ جدًّا، ماما، واشتاقكِ بعدد رقصات الزنبق والنارنج. أحب جنون ركلاتك بين جوانحي، أطرب لها، فتطرب لابتهاجي. فأطير وأغني، وتدغدغني…
مهديُ الفرح

مهديُ الفرح

ويزداد قلبي فرحًا… جنيني ينبض بالحب، بحركة انسيابية خفيفة كأنها وخز ريشة. أمممم، ما أجملك يا أمي، وأنت تتكون في…
أفقٌ من غمام

أفقٌ من غمام

سماءٌ من الغيمِ مفتوحةُ النوافذ، تُساقِطُ علينا مطراً سخياً، ومصابيحُ إنارةِ عاريةَ الرؤوس، وكأنها قطاف الأرض وانعتاقهِ نحوَ القامةِ “السمهرية”.…
متكأ

متكأ

أفرغُ ما تبقى من صفحات الكتاب في جوفي كوميض البرق، وأحكمُ إغلاق عينيّ عليه، ثم أنهضُ من مكاني بهدوء. أتسلل…
حكاية الحب

حكاية الحب

مُهداةٌ إلى زوجي “سائد” ألفُ حكايةٍ يرويها الشوقُ على مسامعي في كل ثانية، تتوسّدُ روحي وسادةَ الحب. “سائدي” يغفو قرب…
زر الذهاب إلى الأعلى