نعود إلى البدايات مع أعمال الشهيدة آمنة حميد الأدبية التي كتبتها منذ طفولتها وحتى عام 2013. استكشفوا قصصًا وقصائد تعكس روحها الطفولية المتمردة وإبداعها الناشئ، حيث تميزت كتاباتها الأولى بالبراءة والتأملات العميقة التي تنبئ عن موهبة استثنائية. هنا تجدون صفحات مليئة بالحيوية والحنين، تشهد على ولادة قلم لا يعرف حدودًا.