شغب طفولة

توقٌ إليكَ “مهدي” لا محدود

أحبكِ جدًّا، ماما،

واشتاقكِ بعدد رقصات الزنبق والنارنج.

أحب جنون ركلاتك بين جوانحي، أطرب لها، فتطرب لابتهاجي.

فأطير وأغني، وتدغدغني نسمات حنانكِ، فأغني لكِ.

بهدهدات الحب لتنام، فأنام ويظل شوقي لكِ مستيقظًا يملأ الجفون.

ماما… آمنة.

زر الذهاب إلى الأعلى