مهدي
مهدي الذي كان مميزًا جدًا، شمعة الدار الأولى، تعلّق به قلب أمه حتى رفض الرحيل وحيدًا دونه…
![](https://amnahomaid.com/wp-content/uploads/2024/12/photo_1_2024-12-14_14-28-55.jpg)
مهدي، الطفل الذي لم يكن مجرد ابن في عائلته، بل كان شمعة الدار الأولى ونبضها الدافئ. منذ صغره، كان مميزًا بروحه العطوفة وابتسامته التي كانت تنير زوايا البيت. تعلّق قلب أمه به بشكل لا يوصف، حتى أصبحت حياته جزءًا لا يتجزأ من حياتها. لم تستطع أن تتخيل الرحيل بدونه، فكان حبهما أقوى من أي ظروف، قصة إنسانية مؤثرة تجسد أعمق معاني الحب والتضحية.