من خلف قضبان سجون الاحتلال، تصدح كلمات الأسيرة المحترقة إسراء الجعابيص، صوت يملؤه الألم ويُجسد صرخة إنسانية خنقها الظلم. اليوم، يُسمع صوتها من جديد على لسان الشهيدة آمنة حميد، ليذكّر العالم بمعاناة الأسرى وجرحهم الذي لا يندمل.
من خلف قضبان سجون الاحتلال، تصدح كلمات الأسيرة المحترقة إسراء الجعابيص، صوت يملؤه الألم ويُجسد صرخة إنسانية خنقها الظلم. اليوم، يُسمع صوتها من جديد على لسان الشهيدة آمنة حميد، ليذكّر العالم بمعاناة الأسرى وجرحهم الذي لا يندمل.