سائد حسونة

  • مرضى غزة وطريقُ العلاج المُلغّم بـ "كورونا"

    يخشى المواطن محمد أبو حجر أن يصاب بفايروس “كورونا”، هو أو أي أحدٍ من أفراد أسرته، “فذلك إن حدثَ لا…

    أكمل القراءة »
  • توقٌ إليكَ “مهدي” لا محدود

    أحبكِ جدًّا، ماما، واشتاقكِ بعدد رقصات الزنبق والنارنج. أحب جنون ركلاتك بين جوانحي، أطرب لها، فتطرب لابتهاجي. فأطير وأغني، وتدغدغني…

    أكمل القراءة »
  • مهديُ الفرح

    ويزداد قلبي فرحًا… جنيني ينبض بالحب، بحركة انسيابية خفيفة كأنها وخز ريشة. أمممم، ما أجملك يا أمي، وأنت تتكون في…

    أكمل القراءة »
  • أفقٌ من غمام

    سماءٌ من الغيمِ مفتوحةُ النوافذ، تُساقِطُ علينا مطراً سخياً، ومصابيحُ إنارةِ عاريةَ الرؤوس، وكأنها قطاف الأرض وانعتاقهِ نحوَ القامةِ “السمهرية”.…

    أكمل القراءة »
  • متكأ

    أفرغُ ما تبقى من صفحات الكتاب في جوفي كوميض البرق، وأحكمُ إغلاق عينيّ عليه، ثم أنهضُ من مكاني بهدوء. أتسلل…

    أكمل القراءة »
  • حكاية الحب

    مُهداةٌ إلى زوجي “سائد” ألفُ حكايةٍ يرويها الشوقُ على مسامعي في كل ثانية، تتوسّدُ روحي وسادةَ الحب. “سائدي” يغفو قرب…

    أكمل القراءة »
  • أنفة

    في نصف عتمةٍ، تتسارعُ الأفكارُ جذباً نحو جوفِ رأسي، تتربّعُ هناك، تتوسطُ منصة الإنصات لسحابةٍ من “التشابه”، تُرخي جدائلها الداكنة…

    أكمل القراءة »
  • درس من نور

    يغمضُ عينيه، مطلقاً العنانَ لأحلامِ قوسِ قزح، ثم يعتقُ كؤوسَ حبّهِ باصطبارِ نجمٍ يطمحُ علواً سامقاً. يُنضجُ شهورَ عشقه، مقلّباً…

    أكمل القراءة »
  • امتهان الجنون

    “القراءة” هي دربٌ من دروبِ امتهانِ الجنون، تشدّكَ نحو انجذابٍ لطيفٍ، كاستجلابِ شالٍ أنيقٍ على كتفِ أنثى ليست أنا. حينها،…

    أكمل القراءة »
  • خلسة

    وكأنّ تلكَ الأنثى التي تُساكِنني، يا أبتي، لا تفقهُ مضموناً أسمى من حبّك. كثيراً ما أمعنُ النظرَ في عينيكَ خِلسةً،…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى